“إلى أي مدى يمكننا التلاعب بأحلامنا ؟”

“الى أى مدى يمكننا التلاعب فى أحلامنا ؟ فنحن , فى خلال العقود القليلة الماضية, عشنا فى ثقافة وفرت امتيازا خاصا للشهرة , والمال , والسلطة , وقد أدى ذلك بكثر منا الى الاعتقاد أن هذه هى القيم الوحيدة التى تستحق الجد فى طلبها .”

“اغلق بعض الأبواب في حياتك... ليس بسبب الاعتزاز أو الغطرسة والكبرياء، ولكن لأنها لم تعد تقود إلى أي مكان”

“عندما يكون الحظ إلى جانبنا، ينبغي لنا أن نستفيد منه، وأن نعمل أي شيء لكي نساعده بالطريقة ذاتها التي ساعدنا بها. هذا ما يدعى المبدأ الملائم، ويدعى، أيضا، (حظ المبتدئ).”

“أحياناً على الرغم من رغبتنا في مدّ يد العون لشخص معيّن ، نجد أنفسنا عاجزين عن مساعدته . فإمّا أن الظروف لا تسمح لنا بمقاربته أو أنه منغلق على أي مبادرة تضامن أو دعم تجاهه . يقول المعلّم : ((لا يبقى لنا سوى الحبّ . حين يكون الباقي كلّه غير مُجدٍ يمكننا أنّ نقدّم الحبّ من دون توخّي المكافأة ، و التغيير و التشكّرات . إن تمكنّا من التصرف على هذا النحو ، تبدأ طاقة الحبّ بتغيير العالم الذي يحيطنا . عندما تظهر هذه الطاقة ، فهي تؤدّي دوماً عملها )) . .”

“إننا نُحب لأننا نُحب. ليسَ هناك أي سبب للحُب.”

“إن أي مسعىً يبدأ، دائماً، ب(حظ المبتدئ)، وينتهي دائماً، ب(اختبار المقتحم).”