“و عندما وصلنا صيدا في العصر صرنا لاجئين.”

غسان كنفاني

Explore This Quote Further

Quote by غسان كنفاني: “و عندما وصلنا صيدا في العصر صرنا لاجئين.” - Image 1

Similar quotes

“وعندما وصلنا صيدا فى العصر ،صرنا لاجئين”


“عشر سنوات طوال و هو يحاول أن يقبل الأمور. و لكن أية أمور؟ أن يعترف ببساطة أنه ضيع رجولته في سبيل الوطن. و ما النفع؟ لقد ضاعت رجولته و ضاع الوطن و تباً لكل شيء في هذا الكون الملعون! -أبو الخيزران/رجال في الشمس”


“المسألة هي بهذه البساطة : يصبح الانسان ثوريا من قلب الرومنطيقية ! فلأننا نحب, و لأننا نحلم و لأننا نتصور انفسنا و اولادنا و نسواننا في عالم احلى . لاننا نغضب , و لاننا نسخط, و لاننا نريد ان نجعلك هذا العالم كما نجعلك الوقرة و نرميها في الفضاء, او في نهر النار و نهر الشمس و نهر الحب, يصبح من العسير على القيصر او باتيسا او كاي شك ان ينتصروا..”


“اكتبي لي في هذه اللحظة و قولي لي سأظل معك و سنظل معاً .”


“أنا أعرف ما الذي أضاع فلسطين..كلام الجرائد لا ينفع يابني،فهم-أولئك الذين يكتبون في الجرائد يجلسون في مقاعد مريحة و في غرف واسعة فيها صور و فيها مدفأة،ثم يكتبون عن فلسطين،و عن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها.”


“قد نختلف الى حد تبادل اللكمات في تعريف الحضارة, و لكنني لن اتنازل اطلاقا عن الاعتقاد الغريب الذي صار يشبه الايمان عندي, وهو ان "الاعلانات المبوبة" في صحيفة من الصحف, هي "البارومتر" الذي يقيس عملية دخول شعب من الشعوب الى الحضارة , او خروجه منها, او برطعته فيها. و انت اذا امسكت اي جريدة او مجلة, و قرأت باب الاعلانات المبوبة , فلا شك انك تستطيع تكوين فكرة طيبة عمّا يحدث في البلد, و حركة المجتمع و الاقتصاد , و حتى - في الواقع- الرغبات”