“لم يعد هناك فروقٌُبين الألفٌ والياءْفما بينهما حروفٌ و رياءومهما بلغ بيانهمافليس هناك مَعنىٌٌُُأكبر من كلمة آهكلماتى”

“تمضى التجربة بحلوها ومرها تستبين فيها المعادن و تستضيح فتُظهر المواقف معادن النفوس فيظهر أمامنا المعدن النفيس من الرخيص من الصفيح المطلى و لو بماء الذهب فتُسقط عنه التجربة طلائه فيظهر و يستبين معدنه الأصلى و يتجلى أمامنا الألماس من الزجاح .. فهنيئا لنا بالتجربة و بالدرس الجديد :)”

“بطء ردود الأفعال و التجاهل ...و إنتهاج طرق إستفزازية......من شأنه دائما تصعيد المواقف .........و كل من لا يدرك ذلك ولا يعيه و يتجاهله أو يغض الطرف عنه و يتغابى ....لا يلومّن إلا نفسهكلماتى فاطمة عبد الله”

“لا يشعر بلسع النار إلا من إكتوى بها ..و لا يشعر بمرارة القهر إلا من ذاقه و لا يتلمس الظلم إلا من وقع فيه .- كلماتى - فاطمة عبد الله”

“هالة من نورالثنا و الزهورفأين أنت أيها السرور..........فاطمة عبد الله”

“مازلنا شعب لا يعرف عن مرشيحه إلا أن أنهم يوزعون السكر و الزيت ...و يدفعون حفنة من الجنيهات و مازال مواطنينا لا يعرفون كيفية إختيار مرشحيهم إلا عن طريق رموزهم " العجيبة " و يسهر عشية الإنتخابات على حفظها أو يمليها عليه مسئول دعاية المرشح عند دخوله اللجنة على طريقة " الجردل و الكنكة " فيذكره و هو يلقى له بالورقة رافعا صوته " السلم و الفراشة " أو " المفتاح و النملة " مازالنا فى مرحلة الروضة الديمقراطية ....فآه يا شعب " الفيشة و اللمبة " فهل لنا إذن للديمقراطية من سبيل .....كلماتى – فاطمة عبد الله”

“من يتلمس الصدق ..الصادقون و من يرى الذوق أهله فلا يرى الطيب إلا الكرام ...ففاقد الشئ لا يعطيه - كلماتى”