“أنا محبط إذن أنا موجود .. أنا لا أصدق أي شيء .. لا أثق بأي شخص ... لا أؤمن بأية مباديء ... إذن أنا ......."فهمت الدنيا صح”
“لا أستطيع أن أصدق أي شيء من الأشياء.. لا أستطيع أن أؤمن بأي حقيقة أو وجود أو خيال.. لا أستطيع .. فالتصديق والإيمان فقط من شيم الأحياء”
“و أنا سيدي إذ أبحر معك داخل دمي .. أجدني أتوه .. تتقنني أنت .. و أنا لا أعرفني”
“كلا و ألف لا ... لا أريد الألم مرة أخري و لا الحياة ...كقي تكفيرا لذنوبي .. أنا لا أريد الجنة .. إن كان الطريق إليها مأساة”
“لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك حتي عندما أنام ؟؟؟كيف و أنا من كفنت بالجليد قلبي و أقسمت عليه ألا ينبض ... ألا يتحرك ... لا حقيقة و لا منام؟؟؟أنا من يكبلني الخوف .. و تكمم حياتي الآلام ..لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك هل أنت بشري من أرضنا؟؟؟أم أنت أمير من دنيا الأحلام؟؟؟أفكر و أفكر ... و أجلس فوق حطامي حائرة..من أنت يا إنسان؟؟؟؟”
“.أنت مختلفنعم أنت مختلف يا شمسي....تضيئني ... تشعلني ....تنير غدي و أمسي...مختلف أنت في أفكارك ...مختلف أنت في أناشيدك و أشعارك....أغنيتك الصدق ...و أنا تعودت الغدر من الرجاليا أرق من زهور نيسان...معك أشعر أني طفلة تلهو في أمانو كيف لا و أنا بين ذراعي إنسان أعرف أنك لست ببارع في الكلماتو أعرف أن هذا لا يكفيني فأنا أعشق رحي الحروف و النقاطو لكن قمري لا تحزن ...فحبيبتك تستطيع قراءة النبضاتتستطيع الذوبان ببضعة نظراتتستطيع ترجمة رقة الهمساتمختلف أنت في هدوئك ...و أنا أريد عاشقا مجنوناوقلبا مهووسا مفتوناو لكنك فتاي بحبك محوتنيأعدت تشكيل الأحلام و الذكرياتمسحت بشفتيك من عيني العبراتعندما تلمسني .... أنسانيلا أتذكر سواك .... و أنك تهوانيأخبرني ... كيف تصنع ذا المزيج الذي يسحرنيقسوة رقيقة ... قوة رفيقة .....و بلمسة من أناملك تأسرني...فأحملك في ثنايا جناحي و أطيرأريك ماخفي من حب علي البشر في حنايا سحابي الوثيرأتراقص و فراشاتي يا محور حياتيأسألك بالله عليك يامن تبهرنيألا تترك شعري ينسدل من فوق كتفيكألا تتركني...و أن أنسكب بداخلك دعنيإعصار يتقاذفنيعندما بعشقك تهمس في أذنيو بذراعيك فوق قممك ترفعنيثم أهوي منبهرة إلي أعماقك .... راضية بشفتيك أن تسحقنيأسيرة أنا لديك....و لكن أسيرة تستحلفك بالله عليك ....ألا من أسرك تعتقني”
“سأبقي أنا كما أنا .. سواء أعجبك هذا أولم يعجبك .. فالسحب في عليائها لايضيرها .. أن بعضهم لايحبون المطر”