“وعُدتُلأحتفي وحديبظلي وهو ينكسرُترنُ خُطىى الأحبةٍ ملءَ ذاكرتيإذا خطروا.”
“بعيدان نحنُ ومهما افترقنافما زال في راحتيكِ الأمانْ ..تغيبين عني وكم من قريب ..يغيبُ وإن كان ملءَ المكانفلا البعد بعني غيابَ الوجوهولا الشوق يعرفُ .. قيد الزمن”
“نَم ملءَ جفنكَ، فالغُدُوُّ غوافلٌعمّا يروعك، والعَشِيُّ غوافي واضحك من الأقدارِ غيرَ معجّزٍفاليومَ لستَ لها من الأهدافِوالموتُ كنتَ تخافه بك ظافرًاحتى ظفرتَ به، فدعه كفافِ..قل لي بسابقةِ الودادِ: أقاتلٌُهو حين ينزلُ بالفتى، أم شافي؟”
“المسجد هو المعبد في الإسلام، وهو البرلمان، وهو المدرسة، وهو النادي، وهو المحكمة، وهو ملتقى الأمة في أحوالها كلها، لذلك ما كان المسلمون يطؤون أرضا جديدة، إلا ويؤسسون المساجد أسوة بالرسول الكريم الذي اهتم بإنشاء مسجده حين قدم المدينة المنورة، فشأن المسجد شأن الإسلام نفسه متكاملا في مختلف جوانب الدين والسياسة والاجتماع”
“القضاء هو مقياس الخير في الأمم، وهو معيار العظمة فيها، وهو رأس مفاخر كل أمة حية وراشدة.”
“قد يكون الرجل صادقا ومخلصا وهو في قمة السلطة والثروة، وقد يكون صاحب هوى وهو في ثنايا المعتقل”