“لم يعد اليهود هم الوباء وحدهم.. أن تعلن عداوتك صراحةً نوع من أنواع الشرف أمام من نسي حقه واستخف أهله .. يتواضع ذنب (ليتو) كثيراً أمام من يخربون مجتمعهم بأيدي باردة وينخرون كالسوس في العظام.. العدو الكامن في الداخل ينام بيننا في سلام.. ينعم بالحماية والشرعية بعدما تزاوج فأنجب آلهةً صغاراً و أصناماً وضعت لتُعبد .. نفس الوجوه التى أرادت أن تخلصنا يوماً من الملك.. فصارت هى ألف ملك.”