“أعرفك جيداً, انت الذي هزمتني جيداًفي الهزيع الأخير من عمريوأنت الذي لا يقين لديككي تراهن على بقائيربما حان الوقتكي اتجاسر على خسارتيوافلت منك!”
“لم نكن نعرف الخوف أبدا,تسالني لماذا؟ لاننا كنا على يقين من أن الروح التي وهبنا اياها الله هو وحده الذي يستطيع أن يأخذها, في الوقت الذي حدده الله,لا الوقت الذي حدده الانجليز أو أي مخلوق على وجه الارض .”
“لم نكن نعرف الخوف أبدا تسألني لماذا؟ لأننا كنا على يقين من أن الروح التي وهبنا إياها الله،هو وحده الذي يستطيع أن يأخذها وفي الوقت الذي حدده الله لا الوقت الذي حدده الأنجليز أو أي مخلوق على وجه الأرض”
“ما تظنه نصاً فيكيأتي من حروب جملتك .. على الأسطر ..نهاية السطر تعني المفارقه بينك وبين النصلا انت الذي سخرت الوجعولا انت الذي آمنت بالأمنيات !”
“لله منك أيتها الفئة الباغية! العلم الذي لا يخلق ذبابة ولا أحقر من ذبابة ولكنه يجدها فيتفلسف ويقول لنا: كيف خلقت؟ هو الذي يريدكم على أن تكذبوا بالخالق”
“حبر قلمي بات على يقين من نواياه. هذا الحبر الذي تلاعب بصيغة المفرد حتى صرنا نتخاطب، أنا مع أناي.”