“نموذج لآلاف النساء العربيات اللائى يقدمن سنوات من عمرهن قربانا لرجل لم يقدم لهن سوى الوعود ، و يرين الحب ارتهانا لشخص ليس بالضرورة رهينة لهن بل لمزاجه و أفكاره المسبقة و عقده و تطلعاته الشخصية”
“فما العبودية سوى وضع نفسك بملء إرادتك فى حالة إنتظار دائم لرجل ما هو إلا عبد لالتزامات و واجبات ليس الحب دائما فى أولوياتها”
“الحريّة هي ألّا تنتظري أحدًا...فما العبوديّة سوى وضع نفسك بملء إرادتك في حالة انتظار دائم لرجل ما هو إلّا عبد لالتزامات و واجبات ليس الحبّ دائمًا في أولويّاتها.الحريّة أن تكوني حرّة في اختيار قيودك التي قد تكون أقسى من قيود الآخر عليك. إنّه الانضباط العاطفي و الأخلاقي الذي تفرضينه على نفسك. و تحرصين عليه كدستور.الحرية هي صرامتك في محاسبة الذات و رفضك تقديم حسابات لرجل يصرّ أن يكون سيّدك و عزرائيلك الذي يملك جردة عن كلّ أخطائك و لا علم لك بخطاياه.”
“الوفاء مرض عضال.. لم يعد يصيب على أيامنا إلا الكلاب، و الغبيات من النساء!”
“ثمّة نوعان من الشقاء. الأوّل ألا تحصل على ما تتمنّاه..و الثاني أن یأتیك و قد تأخّر الوقت و تغیرت أنت و تغیّرتالأمنیات بعد أن تكون قد شقیت بسببھا بضع سنوات !”
“ثمة نوعان من الشقاء: الأول ألا تحصل على ماتتمناه , و الثانى أن يأتيك و قد تأخر الوقت و تغيرت أنت و تغيرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات”
“ثمّة نوعان من الشقاء. الأوّل ألّا تحصل على ما تتمنّاه. و الثاني أن يأتيك و قد تأخّر الوقت و تغيّرت أنت و تغيّرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات !!!”