“كنتُ أهربُ بدموعي نحوَ زُجاجِ النوافذعلَّني خارجَ اللحظةِ أراكَفي انعكاسٍ يضيءُ وجهَنا الآخر”
“.لا غربةَ أشدَّ من أصواتِهِمْ في النزاعِ شرودُناإذ يزحفُ نحوَ عزلتِهِيُطمئنُ فئرانًا تقضمُ حوافَّ النومِبأسنانٍ حادَّةٍكأصواتِهِمْولأنَّ أعضاءَنا ناقصةٌ.سيئنُّ الخشبُ في المفاصل”
“نافذة بيننايربكها ما ترىويُبكيها ما تواربه”
“ما أودّ قوله، دون أن يقاطِعني فراق ..ما في الكلام من عجز عن الكلام .ما يُضيء الأرضَ كنجمةٍ، ضحكتكَ المكْسُورة ..ما يفُوق الوصفَ والاحتمال .”
“ما أكثر ما يُخيفُك؟ ..أفقدَ بينَ يديك أُلفتَها..عُزلتى”
“- ما أكثر ما يُخيفُك؟ * أن أفقدَ بينَ يديك أُلفتَها،عُزلتي.”