“الله م إن ) قلبي ( بين إصبعيكف ارأف ب ه”
“اللهم ..يا مقوِّم دعاء الطيبين بألا تجيبه إن لحق به شراللهم إني لست أعلم ..أخي ر أصي ب بدعائي أم شر لكنك الله أعل م بقلبي مني ..اللهم إن لي قل ب سري ع التعلق بحب خَلقكبطي ء في نسيان من ارتحل عنهاللهم وإن ذلك يؤلمه ...فإن كنت تعلم أن في ذلك خي ر له ..فوطنِّه عليه و رَ ض ه بهوإن كنت تعلم أن في ذلك ش ر يؤذيهفكما مننت عليه بسرعة الحب ..م ن عليه بنسيا ن يرحمه”
“لكل من ترك ) قلبي ( بعدما تعلقت به..أتمنى لك ) قلبا ( خيرا من ) قلبي ( تَسكنه .. و يكفيكوأتمنى لقلبي .. أن يستكين لربهفوحده ) الله ( إذا سَكن قلبا لم يتركهأحبك ربي ..”
“ماذا لو أنه اعترف لنفسه أنني من يبحث عنها لكنه ككل الرجال لا يُقّدِر ما بين يديهحتى يفقده..”
“ماذا لو يزالُ على عهده القديم ... صديق ..ستظل الكُرَة في ملعبك كما كانت دوماهل يُرضيكِ أن تبقي في ملع به دون أن تحرزي هدفك ؟”
“عندما يرزقني الله ب آدم .. سأعلمه أن الحزن حالة إنسانية لا داعي للخجل منهاو أن دموعه و إن كانت مقدسة لا يجب أن يراها المسوخ إلا أن نزولها يرويصحاري نفوسنا ..”