“فى غياباتك اليوميهاتخيلك كأنك بالجواراقص عليك تفاصيل يومىالاشياء التافههكيف كنت ابدو!بماذا تكلمت!اين ذهبت!وبمن قابلت!اتمنى يوما ان يكون لديك وقتكى اتحدث اليك فى وجودككما اتحدث لك فى غيابك”
“فى قول سيد الخلق "ناقصات عقل"تفسيرها ان عاطفة النساء تغلب عقلهاوليس انها اقل ذكاء او عبقرية كما روُج لهابعض الرجال لكى يُرضي غرورهمويحققوا بعض مصالحهم”
“فما زال هناك بذرة ما فى العالم تنتظران تمنحها مُقَومات الحياةفبدونك لن تنموفعندما تغدو البذرة نبتة...ثم تصبح النبتة حياةعندئذ ستستوعب ان سبب خلقكهو ان تمنح للحياه حيااه”
“وفى السلام التام مع العالم اجد راحتىوليس لى اعداءوان كان اعاملهم هكذافى جرحهم لى ابتسامةفى ظنى بهم خيروفى كرههم لى شفقهوفى اساءتهم لي حسناتوفي غيبتهم بي مغفرهوفى موتهم لى موتومازال غايتي لهم حب”
“اتبعك كظلكفلا تغضب فأنا اعلم ان الرجال لا تحب المطاراداتولكن عندنا تعشق المرأه تهب كل مساحات يومها لرجلهااستيقظ كل يوم لابحث عن شيئا جديدا فى عالمى بك...اضيف له كل يوم شيئا خاصكلمة حب لما ينطق بها اى محب على الارضموقف لم يشهدوا عاشيقاناُبدد بعض المساحات التى مازالت بيننا كبشرحتى تكن كالدم فى جسدىاضيف جزء جديد لأناقتى حتى اكون لك امرأه جديد كل يومواتحاشى به غرور رجولتك”
“تمتد الحظات فتلقى بىفى فجوه زمنيهوأصبح سجينه لحظه لا اعرفها ولن تعرفنىتلتهمنى تتغذى على انفاسىلا شئ يتحرك ..يحيط أحساسى قدرا من البلاهةيقف بعيداطيفا كما يبدوا لى انى اعرفهانه قلبى أعلن العصيان على شريانىفمزق كل روابطه بىيثور من الاهماليريد ان بقول شيئا مافلا يستجيب عقلى لاشاراتهلقد انقطع صلاته بهانه يراسله منذ سنين ولكن بلا جدوىعقلى انه مازال يلقط بعض الاشارات منذ سنواتولكنه شريدا فى جسد اجوفيفيق كل فتره من الزمنع واقع لا حياه به فيظن ان روحى ذهبتفيغوص فى ظلامه الحالك مره اخرىيرى صوره مشوشه لبعض الاشباح.......وحشا .....دائمااصرخأقاوملن استسلمان ت ص رووجوه اخرىل....أم ....أخت ....صديق....حبيب بلا ملامح.يبكون دائما وينظرون لى !! لماذا؟وجوههم لا تخيفنىولكننى لا اطمئن بوجودهمصوت الصمت يزعجنىأنه ثرثار يدوى قائلامن ؟.......أين؟ ......وإلى أين ؟أين هى أين بقايا الانسان بهالا أحد يجيبفيغوص مره اخرى فى ظلامهحتى يأتيه أشاره بوجود حياه على كوكبى”