“ومن عجب أن أهل حارتنا يضحكون! علام يضحكون؟ إنهم يهتفون للمنتصر أياً كان المنتصر، ويهللون للقوي أياً كان القوي، ويسجدون أمام النبابيت، يداوون بذلك كله الرعب الكامن في أعماقهم. غموس اللقمة في حارتنا الهوان. لا يدري أحد متى يجيء دوره ليهوي النبوت على هامته.”
“و من عجب ان اهل حارتنا يضحكون, علام يضحكوون ؟ انهم يهتفون للمنتصر ايا كان المنتصر, و يهللون للقوي ايا كان القوي, و يسجدون امام النبابيت يداوون بذلك كله الرعب الكامن في اعماقهم.”
“انهم بهتفون للمنتصر أيا كان المنتصر ويهللون للقوى أيا كان القوى ويسجدون امام النبابيت، يداوون ذلك الرعب الكامن فى أعماقهم. غموس اللقمة فى حارتنا الهوان...”
“غموس اللقمة في حارتنا الهوان. لا يدري احد متي يجئ دوره ليهوي النبوت علي هامته”
“كنت أحب وعندما يحب الإنسان ، لا تنكر منه فعلاً أياً كان”
“و طرق السفر يقف عليها أناس كثيرون,لا يبكون, لا يضحكون,إنهم مسافرون”