“الممارسات الروتينية قد تلهينا عن احتمالات الاضرار او الاساءة للاخرينكم من الممارسات أصبحت عندنا بحكم العادة،ولكنّه اعتياد يحول دون رؤيتنا للحقيقة،فلا ندرك أننا نمارس كل يوم، ويحكم العادة، اعتداء على مشاعر الآخرين، وربما على حقوقهم”
“كم من الممارسات أصبحت عندنا بحكم العادة، ولكنّه اعتياد يحول دون رؤيتنا للحقيقة، فلا ندرك أننا نمارس كل يوم، ويحكم العادة، اعتداء على مشاعر الآخرين، وربما على حقوقهم.”
“لان المواعيد لا تحترملان احتمالات ان يحدث ما يعوق او ما يؤخرنياكبر بكثير من احتمالات ان اصل في الوقتافضل دائما ان اصل قبل الموعدوانتظر على مدخل البنايه بعد ان اتاكد منها ومن مداخلها ومصعدهاو كثيرا ما افاجئ ان اصحاب الموعد قد تاخروا عن مكتبهم او تفاجئوا بوصولي علىالموعد كان الاصل هو الاخلال والتاخير”
“انا اخطئكل انسان قد يخطئ او يخفق /لا يصل الى هدفه المحدد وهذا طبيعيولكن عندما يبدأ بالقاء اللوم على الاخرينعندئذينضم الى قائمة الفاشلين”
“الدفاع عن الافكار الخاطئة والتمسك بهاوعدم التراجع عنها كمن يصر على الاحتفاظبزبالته داخل منزله لمجرد انه دفع ثمن اصولهافالتخلي عن مخلفات عقلك اسلم وافضلمن تترك عقلك يعفن او يقف عند حد”
“ردة الفعل والانية والعصبيةهذا هو الحال انتصار مؤقت وعاطفي على فعل اخرافعالنا صادقة وربمانحن نصدق دائما ولكنه صدق محدود, صدق لحظتها.. كلماتنا و شعاراتنا عمرها عمر الرسم علي الماء والنقش علي الرمال.لانها ليست مبادرة ولا ممارسه. وهي في العادة صادقة في حدود هذا العمر القصير إلا فيما ندربعد ذلك ننكفئ الى حزبيتنا وقبليتنا ..”
“مهمة المواطن في العالم العربياصبحت صعبة جداكان بامكانه سابقا ان يميز السياسي او الحاكماو ممثله ويحكم عليهالان ياتيه بالف لبوس ولبوس”