“والحقيقة مهما كانت مؤلمة أفضل كثيراً من الوهم. والجراح تبرأ بعد حين أما الاستمرار في تجاهل الحقيقة فلا عائد له في النهاية إلا الضياع”
“ليس هناك حد واضح ما بين الوهم والحقيقة والوهم كثيراً ما يؤدي إلى خلق الحقيقة ، فأنت إذا توهمت شيئاً واعتقدت بوجوده كان بحكم الموجود في آثاره المختلفة ، أما الحقيقة الموجودة فعلاً فقد تكون ذات أثر في الحياة العملية حين يجهل الإنسان وجودها ولا يعتقد بها”
“... إلا أن الإنسان الطبيعي مهما كانت اتجاهاته ، فإنه لا ينعم بالاطمئنان و التوازن في حياته إلا بالعمل على الحدِّ الأدنى من مطلوبات دينه ..فلا توازن دون اطمئنان قلبي ..ولا اطمئنان قلبي دون الصلة بالله ..ولا سبيل أفضل للصلة بالله من الدين ، و شعائره.”
“الانتحار يتضمن في النهاية نوعاً من الازدواجية:تدمير الذات بعد تحميلها كل الإسم، أملاً في خلاص وهمي، في تطهير ذاته الحقيقة مما ألم بها من سوء ومهانة.”
“تقلب الاهواء في الشباب داء له علاجه ...أما في العقلاء أمثالك فلا علاج له”
“الجمال انسجام وانسياب , فالطرق الوعرة مهما كانت جميلة فهي في النهاية وعرة .”