“يرفرف قلبي بحنان البشر حتى لو كانوا غرباء، و حتى لو ظلوا مناطق مبهمة أو ملغومة..”
“أسقطتْ كل الذين صاروا عبئاً على حياتي، و كل الذين لم أعد أستشعر تجاههم بعاطفة قوية، و كل الذين لم أرهم و لم يتصلوا بي منذ زمن حتى و أنا في امس الحاجة إليهم. أسقطتهم كما تسقط الشجرة أوراقها اليابسة و الميتة التي لا روح فيها ..”
“صار معيار الصحة والحياة لدي هو كمُّ ما أحققه بهذا القدر من الصحة حتى مع المرض.”
“من يعشق الجمال تمتلىء روحه حنانا على البشر”
“..كنت أتساءل فى نفسى .. هل خلايا الجسم فقط التى تفقد وظيفتها.. لو اعتمدنا منطق التماثل بين خلايا الجسم وخلايا المجتمع والكم الهائل الذى فقد وظائفه ألا يجن ويشرد وينقسم ويتكاثر ويهاجم من يملكون وظائف ومال وسكن وحب وحياة.. ويعيثون فى الأرض فسادا وتطرفا وتعصبا وجريمة وادمانا وعهرا..أليس المجتمعات هى ايضا يتم سرطنتها..”
“أحب صحبة أصدقائي و زملاء الكتابة الذين يساندونني لأنهم يحبونني و أحبهم و ليس بيننا ورق رسمي سيستخدم بعد موتي كإعلان للوراثة.”
“تساميت على الألم والسأم.. طيلة عمرى أعالج ما ينقص فى احتياجاتى بالسمو. فعلت ذلك مع الوحدة والفقر ووظيفتى القامعة ومع الرجال وأشكال الإدانة الاجتماعية التى تسدد للمرأة الوحيدة والمرأة الكاتبة غير المدعومة بحزب أو مؤسسة ثقافية أو اعلامية أو تكون احدى بنات الأرستقراطية الثقافية.”