“والغريب أن مفاوضات`فض الاشتباك` كانت تجرى أحيانا أثناء صلاة الجمعة والمفاوضون العرب ذاهلون عن معنى ذلك ومغزاه ٬ أما المفاوضون اليهود فيستحيل أن يقبلوا أى حراك يوم السبت؟!”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “والغريب أن مفاوضات`فض الاشتباك` كانت تجرى أحيانا… - Image 1

Similar quotes

“يوم الإسلام قادم.. نحن نعتقد أن المستقبل لنا لا علينا، وأن حكمنا الذى انهار سيقوم مرة أخرى شامخا عزيزا، وأن اليهود الذين يعربدون فى منطقتنا، ولهم على حكام العرب صولة ستخمد نارهم وتذوب دولتهم ..!”


“العرب فتنهم الغزو الثقافى وحسبوا أن الوطنيات أو القوميات الحديثة تخلت عن عقائدها الأولى ، فتزحزحوا عن قواعدهم ، وفرطوا فى دينهم ، على حين بقى خصومهم بمشاعر القرون الأولى ...!ولو حدث بالفعل أن غيرنا نسى دينه أو تناساه فهل ذلك عذر للكفر والفسوق والعصيان؟”


“غايتي تنقية السنة النبوية مماا قد يشوبها ! و غايتي كذلك حماية الثقافة الإسلامية من ناس قيل فيهم : إنهم يطلبون العلم يوم السبت ،و يُدرّسونه يوم الأحد ، و يعملون أساتذة فيه يوم الإثنين . أما يوم الثلاثاء فيطاولون الأئمة الكبار ، و يقولون: نحن رجال و هم رجال !!”


“العرب بطريقتهم التي يعيشون بها الآن لن يضربهم اليهود وحدهم.. بل ستضربهم كلاب الأرض كلها!!العرب بالطريقة التي يعيشون بها لا يستحقون نصراً, لكي يستحق العرب النصر يجب أن يسألوا أنفسهم.. أو لكي يدخلوا بيت المقدس مرة أخرى يجب أن يسألوا أنفسهم: هل سنكون بأخلاق الجبابرة الذين سكنوا بيت المقدس قديماً فبعث الله إليهم “يوشع بن نون” فدمّر عليهم, واستوقف الشمس فلم تغرب حتى ألحق بهم الهزيمة.إذا كان العرب بأخلاق الجبابرة الأقدمين فليأخذوا مصير الجبابرة الأقدمين..أظن العرب يدخلون بيت المقدس مرة أخرى يوم يدرسون أخلاق عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه, لم يكن الرجل كما قلنا عارض أزياء, ولم يكن داخلاً في موكب الخيلاء.. بل كان الرجل يخوض بناقته بركة ويرى أن يعرض الإسلام مبادئ تواضع.متى يدخل العرب فلسطين وبيت المقدس؟ يوم يرون رجلاً كصلاح الدين.. قالوا: جمع الغبار من معاركه وأوصى أن يكون وسادة له في قبره, حتى إذا حوسب قال للملائكة: هذا الغبار كان في سبيل الله!!أين أخلاق صلاح الدين؟!! أين أخلاق عمر)”


“والعجب أن العرب يبتعدون عن القرآن والسنة في الوقت التي يهرع فيه الآخرون إلي مواريثهم يتشبثون بها ويستمدون منها. قرأت عنواناً على مساحة ثلاثة أعمدة في صحيفة كويتية يقول "ريجان يلجأ إلى آيات إنجيلية للدفاع عن النفقات العسكرية" وقرأت لحكام إسرائيل ما هو أدهى وأمر. أما نحن العرب العظماء فلا نقر هذه الرجعية، ولا نحب أن نلجأ إلى نصوص القرآن والسنة لإعزاز أنفسنا، إننا أبناء هانيبال وامرئ القيس، وحسبنا هذا من شرف أو من قرف..!!”


“صلاة الصداقة بين الناس لايعتد بها الا اذا أكدها مرالايام، كذلك الايمان لابد أن تخضع صلته للابتلاء الذي يمحصه، فأما كشف عن طيبه وإما كشف عن زيفه.”