“ستحملني ورحلي ذات وخد *** عليها بنت آباء كرامفليس بعائد أبداً إليهم *** ذوو الحاجات في غلس الظلامأعاتك لو رأيت غداة بنا *** عزاء النفس عنكم واعتزاميإذا لعلمت واستيقنت أني *** مشيعة ولم ترعي ذماميأأجعل مثل توبة في نداه *** أبا الذبان فوه الدهر دامي”
“وأعتقد يا أبا الرشد، أني في هذه اللحظة، فقدت المدينة.”
“لو أنَّ ... لو أني أنتِ يا أُمي لتزينت الجنّةُ في انتظاري!”
“لكن شيئا من رحيق الأمس ضاعحلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاعالحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياعنحيا الوداع ولم نكنيوما نفكر في الوداع”
“وأما قبل " ... فقد رأيت عندك الفجر وأخذت منه نهاراً أحمله في روحي لا يظلم أبداً .”
“يا نفس ,يا من لا أليف لها ,في جوعك تنهشين ذاتك ,وبدموعك تودين لو رويت غلتك ,فإن الليل لا يجمع قطرات نداه في كأسك, والنهار لا يحمل إليك ثماره”