“ستحملني ورحلي ذات وخد *** عليها بنت آباء كرامفليس بعائد أبداً إليهم *** ذوو الحاجات في غلس الظلامأعاتك لو رأيت غداة بنا *** عزاء النفس عنكم واعتزاميإذا لعلمت واستيقنت أني *** مشيعة ولم ترعي ذماميأأجعل مثل توبة في نداه *** أبا الذبان فوه الدهر دامي”
“وتوبة أحيا مـن فتـاة حييـه *** وأجرأ من ليث بخفـان خـادرونعم الفتى إن كان توبة فاجـراً *** وفوق الفتى إن كان ليس بفاجرفتى ينهل الحاجات ثـم يعلهـا *** فيطلعها عنـه ثنايـا المصـادركأن فتى الفتيان توبة لـم ينـخ *** قلائص يفحصن الحصى بالكراكر”
“وكلُّ شَبَابٍ أَوْ جَديد إِلى بِلًى … وكُلُّ امْرِئٍَ يوماً إِلى الله صَائرُ”
“لو سيل أهل الهوى من بعد موتهم ... هل فرجت عنكم مذ متك الكربلقال صادقهم أن قد بلى جسدي ... لكن نار الهوى في القلب تلتهبجفت مدامع عين الجسم حين بكى ... و إن بالدمع عين الروح تنسكب”
“كن لي عقلاً بما أني في نظرك ... مجنونة”
“ظننت مرات أني موعودة بالألم ، وحاولت أن أفهم ل كان علي أن أكبر في ظله ، لكني أدركت فيما بعد أن الألم شرط إنساني ، وأن ما من إنسان إلا وهو مخلوق في َ كبد”
“إن الإنسان في حريته هو أقوى بكثير مما لو كان مكبلآ بالعادات والتقاليد”