“يقول لها:أتمنى أن أكون طفلكتهمس:" أحمد " أنت ابن قلبيوأول مولود تشهده أنوثتى...يرد بشجن مصتنع:ستحبين مولودنا أكثر منيوسيأخذ نصيبا فى الدلالفالأمومة غريزة الحياةقالت بشجن صادق:والحب إدمان الحياةكسر شرودها وقال :فأنا طفلٌ كبيرٌ وسيشاركني طفلا صغيرا حلوتيضحكت بدلال مفعم بالأنوثة:لا تقلق سأرضي رجولتك وطفولتكفقالا برومانسيه لم يشهدها حبيبين :أحبك يا ثانى أماً لىأحبك يا أول أبناً لى”
“قالت: أنا لستُ ليلى. ولا أتمنى أن أكون. فأنا سعيدة بزماني أعيشه كما أحب.قلت: وأنا لا أستطيع أن أكون المجنون.. ولا أملك إلا أن أعيش زماني مثلك.. وأن أحبك كارهًا..قالت: تحبني كارهًا!! أنا لا أريد حبك هذا..أمامي العشرات غيرك، فما أكثر الذين يتمنون حبي.قلت: رسبتِ يا صديقتي في أول امتحان..فأنا لا أريد امرأة أعطيها قلبي لتتركني في أول محطة قطار وتعطي قلبها لشخص آخر.وداعًا يا أكذوبة العمر الجميل.”
“يا ابن آدم إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك.”
“و كان هذا يروق لى، أن أكون أنا الحوشى و أنت صفاء الندي”
“أحبك أنت يا أملاكضوء الصبح يلقانيأمات الحب عشاقاوحبك أنت أحيانيولو خيرت في وطنلقلت هواك أوطانيولو أنساك يا عمريحنايا القلب تنسانيإذا ما ضعت في دربففي عينيك عنواني”
“وقعت في المحظور يا بنتي ، أحببته بقوة،ربما أكثر مما أحبك هو ، لا يجب عليكي أن تقعي في هذا الخطأ”