“إذا أغفتِ الذاكرة في الأهراء / فالزهرة تلك والشاعر / قصةٌ واحدة من الكتابة العنيفة، / برهاناً على أن الفكر ليس ما يقالُ / ولكنْ داخل المرآة حريقٌ صحيح”
“لعينِك قُزَحيّتان / يدكَ على الذاكرة، / وهذه الطريق التي تبدأ من خط القلب، / إذ أُحس في الفم برهان الصحراء”
“بين شجرتين / [إنسان] موازٍ لدمه / الفكر كالعشب / من صيف نادر / و / السماء تهرب كما أُحب / من الإمضاء السريع للبرق”
“يا [النجمة] الأثمنُ من البؤس. / في قمّة كل إنسان مروِّضُ أقمار. / لا أطلب غير الغلواء. / على جبيني قصّةٌ كاليد تسقط ثانية”
“تلك الفراشة الفاغرة الفم / وتلك الزهرة الحاسدة الشمس / تعنيان / أن ألتهم النعاس بين أصابعك / لأنك جسد الوهم”
“إني بحاجة الى ما يعطيني باستمرار، القوة باستمرار، أن أموت باستمرار”
“اتركوني أزهر من جديد مرة في بستان بحري في مغرب الصمت ليلا نهارا . شفاهكم خط استواء ، مملكة في أفريقيا . أسنانكم قبر حجري .”