“ولكن هذا البحر بعد أن ينحسر هيجانه عن البيت، كان يخلف وراءه ملوحة مقبضة، نستشعرها جميعا في حلوقنا”

علاء خالد

Explore This Quote Further

Quote by علاء خالد: “ولكن هذا البحر بعد أن ينحسر هيجانه عن البيت، كان… - Image 1

Similar quotes

“حب الاخرين لنا عبارة عن نقاط متباعدة. نحن الذين –نحتاج لهذا الحب- نصل بين تلك النقاط المعزولة. ربما لا تسعفنا امكانياتنا، أو حياتنا القصيرة، لنصل بينها، ولكن علينا أن ننثر تلك النقاط في طريقنا، أو علي الأقل نبحث عنها، وسيأتي من يكتشف هذا الرابط بينها، وتنفتح أمامه تلك الخريطة التي رسمناها بدون أن ندري، لأننا أبناء لحظة واحدة. لا أعرف ما هي حقيقة الحب، و لكني أعرف بأننا يمكنا أن نحب و نحب، كلما تواضعنا في رؤية أنفسنا و رؤية الاخرين”


“بدون أن ندري كنا عملاء للموت، برغم خوفنا وجزعنا عند ذكره، ولكنه كان أسهل في فهمه من الخلود.”


“بالنسبة لي كان الحب هو المصادفة القدرية التي تلغي أي فوارق في الشخصيتين، وتختصر أزمنة لم يعشها المحبان أحدهما مع الآخر، كأن هذا الحب شفرة سرية تفتح كل الأبواب المغلقة وتصهر كل الأزمنة المجمدة”


“حب الآخرين لنا ، عبارة عن نقاط متباعدة ، نحن الذين _نحتاج لهذا الحب _ نصل بين تلك النقاط المعزولة.ربما لا تسعفنا امكانياتنا أو حياتنا القصيرة لنصل بينها ، و لكن علينا أن ننثر تلك النقاط فى طريقنا ، أو على الأقل نبحث عنها ، و سيأتى من يكتشف هذا الرابط بينها ، و تنفتح اتمامه الخريطة التى رسمناها دون أن ندرى ، لأننا أبناء لحظة واحدة . لا اعرف ما هى حقيقة الحب ، ولكنى أعرف بأننا يمكننا أن نحب و نُحَب كلما تواضعنا فى رؤية أنفسنا و رؤية الأخرين”


“جميعنا كنا خارج أنفسنا في تلك الفترة، نريد أن نهين أحداً ما.”


“شاهدت الكثيرين لكل منهم عنصر تماسك خارجي، النظارة السوداء، القميص الضيق، البنطلون المكوي بعناية فائقة، أشعر أن عمودهم الفقري أكثر انتصابا في حضور هذه الدعامات، الملابس بمرور الوقت تصبح علامة من علامات الروح، وكما أن الروح هدف للتغيير، فالملابس ستكون ايضا هدفا”