“إذا سمعت من خطيب منبر كلمة ( تفكيك المستوطنات ) فاضحك واضحك كما تشتهي ، إنها ليست قلاعا من الليجو أو الميكانو التي يلهو بها الأطفال ، إنها إسرائيل ذاتها ، إنها إسرائيل الفكرة والأيديولوجيا والجغرافيا والحيلة والذريعة ، إنها المكان الذي لنا وقد جعلوه لهم ، المستوطنات هي كتابهم ، شكلهم الأول ، هي الميعاد اليهودي على هذه الأرض ، هي غيابنا ، المستوطنات هي التيه الفلسطيني ذاته .”
“إذا سمعتَ من خطيب على منبر كلمة تفكيك المستوطنات فاضحك و اضحك كما تشتهي. إنها ليست قلاعا من الليجو أو الميكانو التي يلهو بها الأطفال، إنها إسرائيل ذاتها، إنها إسرائيل الفكرة و الأيديولوجيا و الجغرافيا، والحيلة والذريعة، إنها المكان الذي لنا و قد جعلوه لهم، المستوطنات هي كتابهم، شكلهم الأول ..هي الميعاد اليهودي على هذه الأرض، هي غيابنا..المستوطنات هي التيه الفلسطيني ذاته”
“المستوطنات هي كتابهم. شكلهم الأول. هي الميعاد اليهودي على هذه الأرض .. هي غيابنا. المستوطنات هي التيه الفلسطيني ذاته”
“إسرائيل ليست كما تظنون، إنها ضبع تعيش على الجيف وجدت جلد سبع أو قُدِّم لها فلبسته، وحملت شريطاً مسجلاً عليه زئير سبع فظنّها الناس سبعاً، ثم قلّدت أشعب فصدّقت هي نفسها.”
“وقد قيل في تعريف الصهيونية التوطينية إنها صهيونية اليهودي الذي يأخذ أموالاً من يهودي آخر لتوطين يهودي ثالث في أرض الميعاد!”
“ليست السحب هي التي تحجب أشعة الشمس. إنها المظلات، والسقوف، والضجيج، وعظام الجمجمة، وبلاهة الأصدقاء!”