“بينما يجد الأمريكي الذي يعيش تحت ضغوط مختلفةأنه أمام خيارين لا ثالث لهما إما الحرب وإما الهروب بالإنتحار يختار المسلك اختيارا ثالثا هو أن يفيض مع الأشياء فبفضل الصلاة الإسلامية لا يستطيع مسلم حقيقي أن يكون متوترا مؤرقا ولا أن يكون مصدرا للتوتر والأرق"الطريق إلى مكة"(صالون الجمعة)”
“المسلم بين خيارين لا ثالث لهما: إما أن يُغيّر العالم وإما أن يستسلم للتغيير.”
“الإنسان لا يريد أن يكون سعيدًا ياحبيبتي. هو إما أن يكون سعيدًا أو لا يكون؛ إرادته لا دخل لها بالموضوع.”
“لكل شخص اختياره فى النهاية...إما أن يكون ذا حجم وصوت كالفيل و الأسد..فيأخذ نصيبه من الرحمة أو الرهبة.....وإما أن يكون كالقرد أو الكلب...إشفاق و رحمة مزاجية إن أحسن التصرف....وإما أن يكون كالنملة والصرصار..لا صوت ولا حجم ولا رحمة”
“كل الثورات تمر بعدة مراحل:أولها: البداية، ويطلق البداية عادة إما شخص مجنون متهور أرعن وإما شخص عبقري حكيم.ثانيها:الوقود، فوقود الثورة إما أن يكون من أشخاص شجعان ذوي رؤية واقعية بالثورة والمقاومة، وإما أن يكون من أناس بسطاء مشوا مع الموج دون أن يدروا وإذا بهم وقود للثورة وهذا هو حال الأغلبية.ثالثها:الخاتمة، وتختتم الثورة عادةً من قبل نوع واحد فقط لا غير. نوع لا ثاني أو ثالث له، وهو النوع الانتهازي المتسلط النوع الذي كان يرقص على دماء الشهداء من خلال تصريحاته النارية صباحاً، وسكراً وعربدةً ليلاً.”
“عندئذ لن يستطيع كسري أن يكون الظالم لأن الظلم لا يعيش إلا علي المظلومين”