“يقولون أن الحياة لا توجه أقوى ضرباتها الا الى اولئك الذين تثق تماماً أنهم قادرون على تحملها .. لذا حاولت أن أتظاهر بالضعف وأقنع نفسى به لعلى أخدعها فتكتف عن توجيه ضرباتها القاصمه لى .. لكن هيهات يبدو أنها ليست بالسذاجه التى تصورتها ..!!”

“يقولون .. أن الحياة لا توجه أقوى ضرباتها إلا إلى اولئك الذين تثق تماماً أنهم قادرون على تحملها.. لذا .. حاولت أن أتظاهر بالضعف ، وأقنع نفسي به ..لعليّ أخدعها فتكف عن توجيه ضرباتها القاصمة لي ..لكن هيهات .. يبدو أنها ليست بالسذاجة التي تصورتها !”

“يقولون... أن الحياة لا توجه أقوى ضرباتها الا الى اولئك الذين تثق تماما أنهم قادرون على تحملها ... لذا حاولت أن أتظاهر بالضعف؛ و أقنع نفسي به لعلي أخدعها فتكف عن توجيه ضرباتها القاصمة لي ... لكن هيهات يبدو أنها ليست بالسذاجة التي تصورتها !”

“يقولون ان الحياة لا توجه أقوى ضربتها الا الى أولئك الذين تثق تمام أنهم قادرون على تحملها ..لذا حاولت ان أتظاهر بالضعف وأقنع نفسى به لعلى أخدعها فتكف عن توجيه ضربتهاالقاصمة لى لكن هيهات ..يبدو انها ليست بالسذاجة التى تصورتها”

“يقولون أن الحياة لا توجه ضرباتها إلا إلى أولئك الذين تثق تماما أنهم قادرون على تحملها..ـ لذا .. حاولت أن أتظاهر بالضعف ، و أقنع نفسي به لعلي أخدعها فتكف عن توجيه ضرباتها القاصمة لى ..ـلكـــن هيهات ...ـ يبدو أنها ليست بالسذاجة التى تصورتها”

“من الرائع أن تشعر المرأة أن لها رجلٌ ما .. رجل تستطيع أن تلجأ إليه إذا ضاقت بها الدنيا .. رجل تثق بأنه لن يقابل شكواها بالضجر أو بالتشفي أو القسوة ...لكن الأروع من كل هذا أن يكون هو بنفسه اختار أن يكون هذا الرجل ، اختار بكل حب أن يكون ملاذها .. حصنها وأمانها”

“كانت تكره الكلام لأنه يجعل أوراق التوت تتساقط عنها ، يطاردها الكلام المتناثر من شفاه كل من حولهاويذكرها دائماً أنها ليست سعيدة ، أنها لا تحيا الحياة التي طالما تمنتها ، يطاردها الكلام ويسكن عيون جيرانها ، صديقاتها ، أقاربها فيحاصرونها طوال... الوقت بنظرات الشفقة التي تقتلها ، وتقتل بقايا الكبرياء في نفسها”