“ولكن أنّى تلتقي الأرواح؟ وأين هذا الحب الجارف القوي الخالص الذي يأكل الحبيبين كما تأكل النار المعدن؟ ثم تخرجهما جوهراً واحداً مصفى نقياً مافيه (أنا) ولا (أنت) ولكن فيه (نحن)؟”
“ليس في الحياة ما يدعو إلى الحرص عليها.”
“لقد جَنَتْ عليّ هذه المعرفة، فجعلتني أعيش قلقا، لا اتصالح مع الواقع، ولا أنجح في تغييره.”
“الجامعة، ترمومتر المستقبل أجل. لو أن لدى أي دولة من الدول، أجهزة قياس رأي دقيقة تستطيع دراسة آراء طلاب الجامعة، لعرفنا شكل المجتمع في المستقبل أو عرفنا الكثير عن توجهاته. طلاب الجامعة هم مثقفو الطبقة الوسطى وصناع الرأي العام في المستقبل وقادته”
“في اسمنا بعض ما في خطانا إلى أنفسنا، فيه نولد حينا وحينا يكون لنا الاسم أهلا.”
“علينا أيضًا ألا نستسلم للظن بأن الوسائل القليلة المتاحة لنا الآن ستكون هي أيضًا كل المتاح لنا من وسائل في المستقبل.”