“لا اعلم متى اصل لنهاية النفق لذلك الباب الاخير الذى أتى منه الشعاع الأبيض الذى اصبحت انظر له كثيرا ارهقنى الطريق بما يكفى . ارهقنى الخذلان ،ارهقنى الركض خلف سراب ، ارهقنى البحث عن وطن وبيت وجدران لى فيها مكان اصبحت احتاج لصندوق اكبر لأحمل ملامح وذكريات الراحلين ،كثرت محطات الرحيل ، كثرت المقاعد الفارغه من حولى ،امتد الفراغ واتسع وهاأنا هنا اقترب من الباب الاخير وحدى تاركه من خلفى كل شئ ، غير راغبه فى شئ ،فقد كان الامل الاخير ولم يعد”

مها العباسى

Explore This Quote Further

Quote by مها العباسى: “لا اعلم متى اصل لنهاية النفق لذلك الباب الاخير ا… - Image 1

Similar quotes

“السطور الفارغه تنتظر الكلمات التى تتراقص عليها والمقاعد الفارغه تنتظر من يجلس عليها ليروى تلك الكلمات والكثير من اكواب القهوة الممتلئه تنتظر تلك اللحظه التى لا تصبح فيها المقاعد فارغه”


“هل قررت الكلمات مقاطعتى ,هل قررت عصيانى ورفض الانصياع لى ودخول كهفها كل محاولاتى للتقرب منها فشلت ,تتراقص امامى وتندفع متسارعه فى ذاكرتى وحين اقترب من الاوراق تهرب لبعيد ,ترفض السكون على السطور ,ترفض كل محاولات الاوراق لمعانفتهاتنتفض....... ترتعش............ تغضب ............ تذهب فلا تعودازداد صمت.......ازداد سكون ........ انظر لتلك الحروف التى تتجمع بداخلى راغبه فى الخروج........الصراخ.........البكاء........الرحيل بعيدا الا ان الكلمات ترفضها وتعصانىربما تكون قررت الموت فى سلام فعليها السلام”


“غريب عن نفسي هناك فقد تركت ماتركت منى هناسأبحث عن ذاتي..... عن شئ منى..... سأصمت فما عاد للكلمات من معنى سأنتظر حتى أعود.... سأعود يوما سأعود”


“اصبحت اشتاق وحدتي علي ان اراكواتذكر تلك الطعنه التي وجهتها لي ربما لم اشعرك باني ترنحت وتهاويت بداخل نفسي عاقبتها كثيرا وجهت لها اللومنظرت من حولي فلم اجد من استند اليهلم اجد من ابكي علي كتفه من المي فزدادت قوتي وازداد بداخلي ضعفي”


“اصبحت اشتاق وحدتي علي ان اراك واتذكر تلك الطعنه التي وجهتها لي ربما لم اُشعرك باني ترنحت وتهاويت بداخل نفسي عاقبتها كثيرا وجهت لها اللومنظرت من حولي فلم اجد من استند اليهلم اجد من ابكي علي كتفه من المي فزدادت قوتي وازداد بداخلي ضعفي”


“اترك حروفى وحدها فى تلك المسافه الفاصله بيننااترك حروفى فى الفراغ تحاول ان تجتاز كثير من المسافات لتصل اليك رغم انها ماكانت يوما تبحث عن طريق لتصل لك فهى دائما ماكانت تتراقص على اعتاب اوراقك وتداعبها اناملك فى صمتاهرب من كل المدائن لاسكن مدينتك اهرب من كل العيون لاختبئ بين عينيكفوحدك من استطيع ان استقر فى هدوء الى جوارة”