“من يتحدث عن إيمانه, كمن يسلم مفاتيح غرفته الخاصة إلى الغير.”
“على مؤرخ اليوم أن يتحدث عن كل جوانب الحياة عن كل الطبقات عن الخاصة والسواد”
“ولو أن كل من أخطأ في اجتهاده – مع صحة إيمانه وتوخيه لإتباع الحق – أهدرناه وبدعناه، لقل من يسلم من الأئمة معنا، رحم الله الجميع بمنه وكرمه”
“ كي يتحدث الدين إلى الضمير الأنساني ، غالباً مايستعمل الرموز يعبر بها عن مفاهيم تغيب عن العقول لأنها متصلة بعالم الغيب ”
“ليلتها أراد استعادة ذاته فانتفض قائماً من سريره، وأضاء غرفته التي كانت حالكة، وبيدٍ ترتجف وقلبٍ يضطرب، أخرج صفحات أشعاره وراح يحدق فيها كغريق ينظر إلى خشبةٍ تطفو بعيداً، بعدما عجز عن التعلق بها.”
“سلنى عن الحياة و دعنى أخبرك أنها الفاتنة اللعوب التى لم يسلم من إغوائها إلا المعصومون من البشر وقد ذهبوا !!!”