“أحياناً تردُّدي يجعلني أتراجع عن فعل الشيء ، حتى لا أُجبر على ترقُّب رد الفعل من أحدهم ، فأنا أكره أن أكون رهناً للإنتظار .”
“لأن لكل فعل ، رد فعل مساوٍ في المقدار معاكسٍ في الاتجاه .. كان رد الفعل على حزني السابق على فراقك ، فرحا يغمرني الآن !”
“حَسناً ،، أنا أعترف:- أنا أنثى متعجرفة/متهورة /صريحة /صادقة /أكره الغموض /أكره التكبر/أكره المكابرة وأحيانا قد أكون ،شريرة وربما سيئة وشرسة وأيضاً مجنونة ..!!لكن على الأقل أنا بي من الصدق ما يجعلني أعترف بكل ما فيّ من صفات ،، على العكس من أولئك المستفزين المتعجرفين الذي لا ولن يمتلكوا جرأة الاعتراف .!.”
“أنا أخبأني لأن الوضوح يجعلني مكشوفاً وأنا أكره ذلك، أكره أن يمتد بيني وبين أحد شيء من الخصوصية لأنه يجعلني مرتبطاً به”
“لا أحب امتهان التسويق للحزن.. حين أكون حزينة سأقولها ببساطة، وبالقدر الذي تحتمله قدرتي على التعبير والمشاركة والبحث عن شفاء، لكني لن أفعل حينما أكون سعيدة، فأنا أرى أنّه من البطرِ أن يعافيني ربي وأزايد عليه!”
“كان السلف يعظمون النص في قلوبهم ، حتى إن أحدهم لا يتجرأ على أن ينسب اجتهاده لنص ، خشية أن يكون الخلل في فهمه هو ، فيبقى النص متعالياً سامياً ، ما دام أن المسألة فيها أخذ و رد .”