“..................وأذكرونيأذكروني لما تصطادني الأياديدون ما أصرخ أو أناديلما أنزل للتراب الجاي منه في معاديبإبتسامتي البلها وأنا حاضن ترابيلما يعجن دمي شبرين من تراب أرض الوطنوأنا حاضن اللي خانوني......إذكروني”
“ان حاضرك هو حاضن مستقبلك، فمهّد له الطريق جيدا”
“طول عمري وأنا عايش وسط الناس اللي في بيتنا بشوف الموت من حتة بعيدة .. يمكن من بلكونة دارنا وأنا بسمع صوت النسوان لما تصوّت ورا نعش الميت .”
“ليست المعصية لما أنزل الله هي التي تخرج من الملة، إنما هو التشريع بغير ما أنزل الله”
“أصرخ بعد الـ “سكوت” الذي (لا) يغامر فيه الكلام !أصرخ من منكم يراني ؟!يا بقايا بلا قامة .. !يا بقايا ” تموت ” تحت هذا السكوت !أصرخ .. كي تتوالد في “صوتي” الرياح !كي يصير الصباح .. لغة في دمي وأغاني !!أصرخ: من منكم يراني ؟!تحت هذا السكوت الذي.. “لايغامر” فيه الكلامأصرخ .. كي أتيقن أني وحدي_ أنا .. و الـ “ظلام” !!”
“يا رب فكرني إن إنتا الشافي، وأنا بــ صحتيوإنتا العاطي، وأنا معاياوإنتا القوي، ويكون لسه فيّا حيلوإنتا الكريم، لما آجي أعطيوإنتا الموفق، من غير ما يكون عندي امتحانوإنتا الهادي، من غير ما تتغير أفكاريوإن إنتا الرحيم، وأنا مرحوموإن إنتا الرافع، من غير ما تذلنيوإن إنتا الباسط، من غير ما يتكعبل طريقيوإن إنتا اللي بــ تختار لي الخير، وأنا مش محتار..وإن أنا إنسان .. وإن أنا عبدك”