“الصوتُ الخَارج مِن حُنجرتي يَسكبُ كلمات لا أعنيهَا , والحرفُ الذّي تورّطت فِي كتابتهِ يَشِي بتفاصيل لمْ أنوي الحَديث عنهَا , وكلّ الصّفعات التّي قررتُ أنْ أتحاشاهَا تُصيبني فِي مُؤخرةِ رأسي ، وحينَ أردتُ أنْ أصف علّتي ... وَجدتني أصوّر كيفَ كانتْ وحدتِي !”
“فِي سنواتي الجامعيّة كنتُ أشعر أننِي أتعلم مِن أجلهَا فقط , أي مِن أجلِ أنْ أراهَا سعيدة . كنتُ أستحِي مِن الفشلِ حتّى لا أجلب لهَا التعاسة .وزادَ مِن ذلك الشعور أنهَا اختصرت مَعاني حياتهَا فِي معنى واحد هوَ نحن , أولادهَا الأربعة . أمّا كلّ الآخرين فَتحبهم عَلى قدرِ مَحبتهمْ لنَا . أولادهَا همُ العَالم . وكانَ هَذا مِن العُيوب التّي تراهَا هِي مِيزة .”
“مَن قَال أنْ الحيآة سَهلة !وأنْ العَيشُ فيِهاَ يُشبٍه اللَعبْ في [دِريِم بَاركْ]فَ فِي الحَياة أنْ لمْ تَتعْب وتوآجِه الصِعابْلنْ تَشعُر بمَعناهآ ولنْ تَتذَوق حَلآوتهافَ حَتيّ اللعَب في [دِريِم بَاركْ]أنْ لمْ تُواجِه خُطورَته مَا أحْسسَت بمُتعَته !”
“هذة الكآبة فوق رأسي كقبعة”
“الوجع السآكن في محآجِرك يَقتَصُّ مِن إسـتسلآمك”
“! نحن مجتمع لا يقدر أي شيئ لا يمكنه لمسه”
“لا تتضايق، لأن وضعك لا يعدو أن يكون وضعك وحدك.”