“يعني أنَا لو مِنَّك بصراحة وقَلَبت الصناديق عرض وطول ومالقيتش اللي أنا كان نفسي ألقاه هَفْضَل سايب صندوق مقفول وهَقول بالتأكيد كان جُوَّاه”
“يا باب يا مقفول ... إمتي الدخولصبرت ياما و اللي يصبر ينولدقيت سنين ... و الرد يرجع لي : مين ؟لو كنت عارف مين أنا كنت أقولعجبي !”
“يعني ايه نضجتيعني اللي كان بيحرق دمك زمان دلوقتي بقيت شايفه عادي”
“صدقني أنا كان نفسي أتعلّق.. ف حاجات يامَاوأعيش إحساس إن أنا فعلاً من غِيرها هَمُوتأنا أعرف أعيشمِن غير ما أحتاج إني أقرا الوقتمن غير ولا واحد.. م اللي أنا أعرفهم دلوقت”
“سايبة الجراح ليه تهدني ..إيه فيكي تاني يشدني ..ده أنا اللي حبي عززكوإنتي اللي عشقك ذلني ..لسه يا حلوة بتسألي ..؟!بتحبني ..نفسي اشتريشبرين في حضنك وارتوي ..فكرك مسافرأغتني ..خدي اللي حيلتيالهدمتين والقرشينات ...بس استري عرض البنات ...لو حسنا علي دمنافي قلوبنا مات ...لو بكرة فات ...وإحنا بياكلنا السكات ...كل الأماني الممكنة ...تبقي يا دوبكدمعتين ..فوق صورة باهتة ملونة ..”
“كان كابوسا فظيعا ,رأيت فيه نفسي كما أنا تماما”