“جمله لطالما رددها ملك الؤلؤ ميكو موتو: " لاتفرح بالنصر الكبير. النصر الصغير احسن.فالنصر الكبير يشبه قطرات الندى الكبيره، أنها تلمع فوق أوراق الشجر، ولكنها لاتبقى كثرا لنها كبيره وثقيله، ولذلك تسقط على الأرض.الانتصارات الصغيره فهي تشبه قطرات الندى الصغيره فهي تلمع وتبقى طويلا لأنها خفيفه !”

أنيس منصور

Explore This Quote Further

Quote by أنيس منصور: “جمله لطالما رددها ملك الؤلؤ ميكو موتو: " لاتفرح … - Image 1

Similar quotes

“مقابلة مخترعين:عندما ذهب ميكو موتو إلى امريكا للدعايه للؤلؤ الزراعي، قابل المخترع الأمريكي أديسون الذي اخترع المصباح الكهريائي وأضاء ظلام الدنيا. قال له المخترع الأمريكي: " إنك حققت معجزه علمي".رده عليه ميكو موتو: " أنت أضأت العالم وأنا أضأت أعناق النساء، وإذا كنت في دنيا الاختراع قمرا كاملا، فانا أحد النجوم التي ليس لها عدد".عندما سمع أديسون هذه العباره بكى.وقال له ميكو موتو وهو ينظر إلى دموع المخترع الكبير:" لقد رأيت أعظم لؤلؤتين على خد انسان".وليس هناك انجح من النجاح نفسه.. فالنجاح هو اعظم لذه وأعظم غاية وأعظم قوة..”


“مهما كانت متاعب النساء، فهي أقل من متاعبنا، فليست لهن زوجاتكالرجال”


“من قال للأشجار في غابة كولونيا إننا في الخريف، فقد وقفت عارية وأوراقها صفراء تتساقط على الأرض ويكشفها الهواء البارد!كل شيء بارد وكل شيء ذابل يتساقط، وأنا أتساقط أيضا وأتساند على نفسي وعلى الآخرين.. فلا أوراق ولا أزهار، ولا أطيار، ولا ألوان ولا رائحة، ولا عشاق تحتها في الأماكن البعيدة..ومن حين إلى حين تسمع آهات بلا صوت. صوت غريب عجيب، إنه ارتطام ملايين الأوراق الذابلة يطلق آخر أنفاس الحياة.وكان لا بد أن أنحني للأشجار التي بدأت طاقتها بالانحناء من أجلي، مع أنني لم أرد التحية، ولو أردت فلن أستطيع.. إنني لا أطلب المستحيل..لماذا لا تتساقط جذورك على شكل قبر صغير مثل قبر نابليون الذي هناك، ولو حدث فهي سيمفونية الموت.”


“أكبر دليل على ان المرأة تعيش في العصر الحجري أنها تفضل من يخطفها على من يتقدم لها.”


“أتمنى أن يخترع لي "العلماء" جهازاً يشبه الراديو. ولكنه جهاز لاستقبال الهواء فقط. فأنا أضبطه مثلا على بلاجات الريفيرا والكوت دازير وشاطئ ميامي فإذا هذا الهواء كله حرير ناعم حلو معطر يهفهف على وجهي!”


“الشئ الوحيد المؤكد في حياتي أنني لا أهم أحداً، ولست مصدر لا حزن ولا سعادة، وإن كان فلحظات والباقي ذكرى. ولأنها ذكرى فهي قصيرة العمر. صدقيني إنني لا أحاول أن أحول الأرقام إلى أصفار، فنحن أصفار. ألف صفر، مليون صفر. ونحن من حين إلى حين نضع وراء الأصفار أرقاماً، قبلها، بعدها، ونصدق ذلك!”