“تبعثرت أيامي كأوراق حافظتي التي غافلتني واستسلمت لعبث الريح ، انحنيت ألملمها فلم ألتفت لما ضاع في غفلتي”
“في بحيرتنا المليانة بحيرتنابتنوح الريح .. يادي الصرخة كنا كتمناها في صدورنا لما انقطمت تحت حمول الهم ضهورنا”
“ترك العربية الفصحى في مهب الريح كبيرة من الكبائر، وإن الأمة التي تفقد لغتها كالفتاة التي تفقد عرضها.”
“بحثت في كل مكان، ولكني أهملت المكان الوحيد الذي يستحق البحث حقاً، ولو بدأت هناك، لما ضاع مني كل هذا الوقت والجهد”
“الريح هي التي تخبرنا بمصير الأشياء التي تركناها خلفنا”
“تطلعت إلى أعلى وعندي توق لما أجهل وحنين إلى ما لم أعشه، ورغبة في لقاء أحبة غابتْ ملامحهم عني، واندثرت من حافظتي. سرى عندي رجْعٌ بعيد.أنغام ترددتْ عبر الفضاءات يومًا...حواراتٌ خافتةٌ عند دنوّ قافلةخروجُ فتية إلى سفر طويلإطراقة امرأة تفتقد الإلفهذا بيان”