“تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح ثم يأتي ماهو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً و ينكمش متقلصاً في زاوية من القلب و الحشا”
“تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح، ثم يأتي ما هو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً و ينكمش متقلصاً في زاوية من القلب و الحشا.”
“تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح , ثم يأتي ما هو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيرا و ينكمش متقلصا في زاوية من القلب و الحشا”
“فهل القهورة كالخمر تحرك القلب و تهزم الروح ؟!”
“في الحكاية هناك سكتان، واحدة للسلامة و الأخري للندامة، و الغولة التي يتوجب علي الشطار تجاوزها بالحيلة و المراوغة. لا أدري ما الذي أريده أصلا لكي أختار سكة من بين السكك. تعددت المراجع و تشابكت الخيوط و بدا أنها تزداد كل يوم تعقدا و أنا بعد لا أعي محتوي للسلامة و لا للندامة.”
“ألمها الذي بدا فائرا في الأيام الأولى.. سكن و تحول إلى حزن صافٍ تتركز في قاعُه ركدة ثقيلة و داكنة, كركدة القهوة المُرة التي تشربها مغلية مرات لا تُحصى في الليل و النهار”
“كنت معهم في القطار و لم أكن. لأنني منذ ذلك اليوم الذي أركبونا فيه الشاحنة و رأيت أبي و أخَوَي على الكوم، بقيت هناك لا أتحرك حتى و إن بدا غير ذلك.”