“لستُ أشكو قصيدةً ذبحتنيقدري أن أموت فوق الدفاتربي شيءٌ من عزة المُتنبيوبقايا من نار مجنون عامرْ…”
“رأيت وجوه مدينتي وهى تكبر و تشيخ و تأخذ بعضاً من أثر الزمان القاسي فتفقد بعضا من أحلامها وشيئا من عزة نفسها حتى تتواصل فقط حركة الحياة”
“إن من يعادي نفسه يعادي من حوله ,ومن يعادي من حوله يكره نفسه بلا شك .”
“من يُضحكك ؟من جهلت نفسه قدرَه”
“كانت (عزة) تضع أناملها على جبهة (كثير) وتهمس مدهوشة: من الذي يصدق أنني سوف أحبك مثل حبك لي؟! كانت في الصحراء بئر بعيدة، إذا شرب منها عاشقان لا يفترقان. ذهبا يبحثان عنها وسط الشعاب فضلا الطريق. وعندما وصلها .. كان وحيدا. وكانت (عزة) قد تزوجت من رجل آخر لا يقول شعرا، ولا يحلم ببئر المحبة، لكنه طويل عريض مثل كل الرجال.”