“لـنّ أذكر شيئاً عن أمسيوسـأعــمل دومــــاً للآتِوسأسعى كـي أبلغ هدفيحتـــــى أبقى بعد ممــاتي”
“وعُودُ النساءقالت لي ذات صباحسَأُحبكً حتى يجفُ النبضُ في الوريدسَأُحبكً حتى تَكرهُ الأمُ الوليدولو مرّ ألف عام بعد عام سيظلُ حُبكَ كالجديدوفي المساءِ وَجَدت بهاتفي بعض أرقام النساءأنا لا أذكر وجوه ليسوا أكثر من أسماءفتعننت وتحولت - ياحبيبتي - أصمت وأترك يديورحلت لبعيد قبلَ أن يغادرُ الشفقُ السماءوها أنا وحيد وها هي وعُودُ النساء”
“هل لي …..؟هل لي أن أذكر قلباً يوماً أدمانيعن حبٍ بلغَ حدودَ الشمسِ وأقصانيوأجوب بحار الشوقِ دون أن أُدرك شُطئَانيهل لي ان أمدح عشقا أرثاني…..!؟”
“منا الي قولت هرجع حقك المهدوروكان الرد رصاص حجب عن عيوني النوروكفن في كل شارع من شوّارعك بيدوروصوره جنب صور خواتي علي الصوروفي الاخر يقولوا عني ده واد مأجور”
“أقتلي ما بداخلي من إشتياقأنقذيني بالخلاصِ…أو العناق”
“يسألوني كيف حالي بعدَ الرحيل ...فهل من شئ تَبَقى حتى يُجيِب”
“النكسة قامت وحَطّتْ على الرّوسْ يابلادناوالأم هاجتْ وشافتْ ولادها بتقتل ولادهاودموعها السودا علي خدها المتحني دمْوالحق ويا البياض دابوا وسابو العَلَّمْوقف الشهيد وقال الدم مش دميوهقول شهيد إزاي وإبني قتل إبني”