“عندما أحسبُ عُمري رُبما أنسى هواك ,رُبما أشتاقُ شيئًا من شذاك !رُبما أبكي لأني لا أراك|إنما في العُمر يومٌهو عندي كُل عمري ..يومها أحسستُ إنّي : عشتُ كل العمرنجمًا في سماك !خبرني بعد هذا كيف أعطي القلب يومًا لِسـواك ؟”

فاروق جويدة

Explore This Quote Further

Quote by فاروق جويدة: “عندما أحسبُ عُمري رُبما أنسى هواك ,رُبما أشتاقُ شيئًا … - Image 1

Similar quotes

“* * * لا تسأليني عن حياتي قبل أن ألقاك إني بدأت العمر منذ لقاك قد كان عمري في الحياة ضلالة ورأيت كل النور بعض ضياك لو كان عمري في الحياة خميلة ما كنت أمنح ظلها لسواك لو ظل شعري في الوجود بعطره فالشعر يا دنياي بعض شذاك إني تعبت من المسير و لا أرى في القلب شيئا.. غير أن يهواك”


“ولو خيرت في وطن لقلت هواك أوطاني ولو أنساك يا عمري حنايا القلب.. تنساني إذا ما ضعت في درب ففي عينيك.. عنواني”


“لا شئ بعدك يملأ القلب الحزينلا حب بعدك.. لا اشتياقا.. لا حنينفلقد غدوت اليوم عبدًا للسنينتنساب أيامي وتنزف كالدماءوتضيع شيئا بعد شئ كالضياءوهناك في قلبي بقايا من وفاءوتسافرين..وأنتِ كل الناس عندي والرجاءقولي لمن سيجئ بعديهكذا كان القضاءقدر أراد لنا اللقاءثم انتهى ما بينناوبقيت وحدي للشقاء”


“وعرفتُ يا أمي رفيق الدرب بين السائرين ,عينان يا أمي يذُوب القلبُ في شُطآنها ..إنّي رأيتُ الله في أعماقهاأملٌ ترنّم في حياتي مثلما يأتي الربيع !ذابت جراحُ العُمر وأنتحر الصقيع !”


“وجه الوطن..في كل جزء في الحنايا ظل يسكننيو يورق كلما عصفت بأيامي المحنأهواك يا وطني..فلا الأحزان أنستني هواك و لا الزمن..”


“مازال ثوب المنى بالضوء يخدعني.. قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..أشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثني.. ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..ولتسألي الليل هل نامت جوانحه.. ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..يا فارس العشق هل في الحب مغفرة.. حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..الحب كالعمر يسري في جوانحنا.. حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..عاتبت قلبي كثيراً كيف تذكرها.. وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..في كل يوم تُعيد الأمس في ملل.. قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..إن تُرجعي العمر هذا القلب أعرفه.. مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..أشتاق ذنبي ففي عينيكِ مغفرتي.. يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..ماذا يفيد الأسى أدمنتُ معصيتي.. لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..إني أرى العمر في عينيكِ مغفرة.. قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه ؟!”