“عندما أحسبُ عُمري رُبما أنسى هواك ,رُبما أشتاقُ شيئًا من شذاك !رُبما أبكي لأني لا أراك|إنما في العُمر يومٌهو عندي كُل عمري ..يومها أحسستُ إنّي : عشتُ كل العمرنجمًا في سماك !خبرني بعد هذا كيف أعطي القلب يومًا لِسـواك ؟”
“عندما احسب عمري ربما اشتاق شيئا من شذاكم ربما أبكي لأني لا أراكم انما في العمر يوم هو عندي كل عمري عندما احسست اني عشت بعض العمر نجما في سماكم اخبروني بعد هذا هل يمكن ان اسكن القلب يوما واحدا ...سواكم ؟!!”
“عندما كُـنَّا نتبادل كلمات العَـتب ..كانَ الآخرين يسرقونَ حِـصَّتنا من السَّعادة .رُبما سُرِق ..رُبما ترَكتُه عائماً فوقَ ركوة فنجان قهوةأو مَنسيّاً في جيبِ حقيبتي القديمة ..رُبما تعرقلّرُبما طرقَ باب الليل و السهر كانَ غافياً ..!“الوقت” الَّذي لَمْ يَجمَعني بكَ …. مَنْ ضَـيَّـعه ؟”
“رُبما النور الذى أبحث عنه دائماً ليس هُنا أو هُناك و إنما النور أنـا ,فـ رُبما أنـا روح طاهرة !”
“رُبما ذات يوم نحكي عن الحكايات التي خبأناها في جيوب قلوبنا !”
“ألم تفكروا قط في الهدوء؟هذا الكائن ذو الطبيعة المتفردة، الذي يُجبرك على أن تختلي به أثناء مرورك من خلاله.تقصدُ مكاناً هادئاً، صامتاً، رُبما يُطلُّ على بحر، أو على مرجٍ أخضر، رُبما يكونُ كوخاً في مزرعة بعيدة، أو شُرفة بيتكَ في الطابق العشرين من بنايةٍ مُنعزلة، رُبما يكون حتى مقبرةً دُفنَ فيها شخصٌ تحبه، أو يُمكنك أن تحشرَ نفسك في زاويةِ غرفتك وتتلفع بعدد من الأغطية، وتكتم أنفاسك لبعض الوقت كي تسمعَ صوتَ الهدوء من حولك، في تلك اللحظات المميزة، تكتشفُ أن الهدوء لا يُسيطرُ فقط على المشهد، بل يتحولُ إلى كائنٍ يجلسُ بجوارك، تحدثه ويُحدثك، يتجلى لكَ عقلك، فتسمعُ صوتَ أفكارك.”