“* لو أن أيدينا يمكنها أن تمتد إلى الماضي لتمسك حوادثه المدبرة ، فتغير منها ما تكره وتحورها على ماتحب ، لكانت العودة إلى الماضي واجبة ، ولهرعنا جميعًا إليه ، نمحو ما ندمنا على فعله ونضاعف ما قلت أنصبتنا منه اما وذلك مستحيل فخيرٌ لنا أن نكرس الجهود لما نستأنف من أيامٍ وليالٍ ففيها وحدها العِوض”