“وحدي على المقعدوالعاشقون يبسمون...وخافقي يقول:ونحن سوف نبتسم !”

“لم تنتظر أحداًمشيتَ على رصيفك سادراًومشيتُ خلفك حائراً.والشمسُ غابت خلفنا...ودَنوْتَ مني خطوةً أو خطوتينفلم تجدني واقفاً أو ماشياًودَنوتُ منك فلم أجدك...أكنتُ وحدي دون أن أدريبأني كنت وحدي؟ لم تقلإحدى النساء : هناك شخصٌ مايطارد نفسَهُ!”

“هي وَحْدها، وأَنا أمامَ جَمَالها وحدي. لماذا لا تًوَحِّدُنا الهَشَاشَةُ؟”

“ولكنك تلتقط الحصى!*شيء كهذا يمرن الذاكرة والبصيرة. وما أدراك قد يكون هذا الحصى تكلس قلبي. وإذا لم يكن _ أكون قد تعودت على محاولة البحث وحدي عن شيء حين ضاع ضيّعني.وإن مجرد البحث عنه دليل على أنني أرفض الاندماج في ضياعي. وعلى الطرف الثاني من المحاولة دليل على أنني ضائع طالما لم أجد الشيء الذي أضعته.”

“يقول على حافّة الموت: لم يبق لي موطئ للخسارة، حرٌّ أنا قرب حريتي، وغدي في يدي.. سوف أدخل، عما قليل، حياتي وأولد حُرّاً بلا أبوين، وأختار لاسمي حروفاً من اللازَوَرْد.”

“ولكننا سوف نحيا ... لأن الحَيَاةَ حَيَاةُ”

“يااسمي : سوف تكبَرُ حين أَكبَرُسوف تحمِلُني وأَحملُكَالغريبُ أَخُ الغريب”