“مـا الذى يجعلنا نجاهد بمعاييرنا الإســلامية أمام من لا يستوعبها؟طول ما احنا كدول اسلامية تحت يعنى اقل بكتير من دول اوروبا و امريكا يبقى لن نتمكن من فرض معيار خاص بنا للأدب و الفن و المسرح وخلافه , سيضعون هم المعيار فنبدوا نحن الكائن الشائه او الخرافى الذى يظهر للإنسانية بمعيار متخلف ورجعى , و لكن اذا كنا نحن الأوائل فى الحرب و العلم و القوة و بناء البشر وكانوا هم أقل منا بكثير فساعتها سيكون اى شئ من جهتنا رائع بل ومقدس أحيانا حتى لو نطقنا تفاهات الكلام سيـتمرغون فيها و يقولون انصتوا إلى الأوائل.”