“لكُل امرئ شيطانُهُ، حتى أنا، غير أن الله أعانني عليه فأسلم.”
“ندرك أن الحكمة البالغة في كون أول كلمة نزلت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هي كلمة (اقرأ) , لنقرأ حتى نعرف ربنا وديننا , ولنقرأ حتى نشعر بالأمن ونعرف كيف نحقق مصالحنا , وننال حقوقنا من غير اقتتال”
“أنا شخص رمادي، كل ما في و ما حولي وصل، ربما بمعجزة غير مفهومة، الي حالة مثالية من التعادلية، فصرت انساناً يسهل عليك أن تمر عليه، أو تمر من خلاله حتى، دون أن تشعر بوجوده.”
“ولما كان الفهم عن الله تعالى وعن رسوله صلى الله عليه وسلم مشروطاً فيه أن يكون على مرادِ الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لا على حسب الأهواء , كان لِزاماً أن يُنظر في مدلولِ اللفظِ الذي تلفَّظَ به الرسول صلى الله عليه وسلم , حتى يكون فهمُ اللفظِ على مراد الرسول صلى الله عليه وسلم”
“لا أرغب في أنأكون غير ما أنا عليه هكذا خلقت و وهذا ما أصلح له : أن أعي العالم وأتعامل معه من خلال كتاب”
“لأنه من غير الجائز أن يقبل الإنسان بعبودية لغير الله , و إذا ما ارتضي لنفسه الذل , وقبل بالظلم دون أن يثور عليه و فإن عقابه كمن مارس الطغيان.”