“كِيَانًا كُنْتُ..كِيَانًا سَأَبْقَى..”
“قَدْ كُنْتُ أحْلِفُ جَهْداً لا أفَارِقُها . . أُفٍّ لِكَثْرَة ِ ذَاكَ القِيلِ والحَلِفِ”
“كُنْتُ على الجانبِ الآخر من العتمةِلا عودةَ لي ولا وصولبعدَ أن أكلتِ العصافيرُخبزَ خطواتي.”
“أَيَا مَوْلاَيَ وَسَيِّدِيهَلْ بَلَغَكَ أَنِّي لِلْبِحَارِ قَدَّمْتُ اعْتِذَارِيفَقَدْ كُنْتُ أَجْهَلُأَنَّ ثَمَّةَ مَنْ يَفُوقُهَا مَدًّا وَجَزْرًاإِلَى أَنْ عَايَشْتُكَ.. أَنْتَ.”
“مِن أَجلِها ضاقَت عَلَيَّ بِرُحبِها . . بِلادِيَ إِذ لَم أَرضَ عَمَّن أُجاوِرُهوَمِنْ أجْلِهَا أحْبَبْتُ مَنْ لاَ يُحِبُّنِي . . وَباغَضْتُ مَنْ قَدْ كُنْتُ حِيناً أُعَاشرُهْ”
“عَلَى وَرَقٍ كُنْتُ لَكَ سَمَاءًوَكُنْتَ الرَّعْدَ وَالْبَرْقَ..عَلَى وَرَقٍ اعْتَصَرَتْنَا عَوَاصِفُ الْقَلَقِ..وَعَلَى وَرَقٍ غَفَرْتُ لَكَ رَحِيلَكَ الْمُبَاغِتَلِلْبَحْثِ عَنْ أُنْثَى لَيْسَتْ مِنْ وَرَق.”