“لم أعد أنتظر عيدا يعبر مسرعا كسيارة غريبة وأنا ألوّح لها بأسى لحظة تمر .. فمنذ أن التقيتك وصار عمري عيدا يمضي على مهله !ـ”
“كم عاشت الآمال ترقص في خيالي.. من بعيدو قضيت عمري كالصغيريشتاق عيدا.. أي عيد”
“لن انسى عيدا مضى امضيته في ...كونها كان الظلام يلف كل شئ وكان نور تفاصيلها يضيء ما بين مشرقه ومغربهكم اشفق على من لم يتذوق ...عيدها”
“قال معلقا بأسى : كنا نريد وطنا نموت من أجله وصار لنا وطن نموت على يده”
“باستطاعتي أن أقول لك : ( لم أعد أحبك ) هكذا ببساطة وأنا أتصفح مجلة أزياء في يدي !”
“في كل فتره من فترات حياتي الصعبة كنت أنتظر أن تمر..أنتظرالنور في نهاية النفق;ماذا لو عرفت أن هذه حياتي ذاتها؟وأنا النفق لا نهاية له ألا القبر”