“قالت.. ماذاتشتهي..؟ قلت : قدرا يجمعني بك.. قالت: إذا أنت انتحاري!! أتمنى لو أ قرأ .. لوحها المحفوظ لأعرف..هل أنا هناك؟”
“هل تكون قاربي..لأصل الى الضفة الأخرى هكذا حدثته ..!أمسك بيدها..و طبع قبلة عليها و قال : لماذا لا أكون أنا الضفة الأخرى !!”
“قال لها : ماذا تفعلين؟قالت له: أقرأ حوارك فى الجريدةقال لها وأين وصلتي؟قالت له عجزت أن اتجاوز اسمكلي ساعة وأنا أقرؤه فقط !!”
“أنا ...لا أعرفني بدونك !”
“هل يخاف منها؟أم يخاف عليها؟سؤال يخشى اجابته”
“يا قدري الذي جاء متأخراً !هل ..لازال في القدر متسع ؟”