“عن الورد أدافع شوقاً لشفتيك .. وعن الشوارع أدافع خوفاً على قدميك .. وعن دفاعي أدافع”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “عن الورد أدافع شوقاً لشفتيك .. وعن الشوارع أدافع … - Image 1

Similar quotes

“يحبَّ بلاداً ويرحل عنها:أنا ما أكونُ وما سأكونُسأضع نفسي بنفسيوأختارٌ منفايَ. منفايَ خلفيَّةُالمشهد الملحمي, أدافعُ عنحاجة الشعراء الى الغد والذكريات معاًوأدافع عن شَجَرٍ ترتديه الطيورُبلاداً ومنفى,وعن قمر لم يزل صالحاًلقصيدة حبٍ,أدافع عن فكرة كَسَرَتْها هشاشةُ أصحابهاوأدافع عن بلد خَطَفتْهُ الأساطيرُ/”


“أفضل أحيانا أن أفقد كل شيء ..كي لا يملكني أي شيء ..عن حريتي أدافع ..عن فقري أدافع ..عن دفاعي أدافع ـ”


“وليكن.. لابد لي أن أرفض الموتوإن كانت أساطيري تموتإنني أبحث في الأنقاض عن ضوء، وعن شعر جديد”


“ينبت الورد على ساعد فلاحٍ وفي قبضة عامل .. ينبت الورد على جرح مقاتل وعلى جبهة صخر”


“سأصير يوماً طائراً ، وأَسُلُّ من عَدَميوجودي . كُلَّما احتَرقَ الجناحانِاقتربتُ من الحقيقةِ ، وانبعثتُ منالرمادِ . أَنا حوارُ الحالمين ، عَزَفْتُعن جَسَدي وعن نفسي لأُكْمِلَرحلتي الأولى إلى المعنى ، فأَحْرَقَنيوغاب . أَنا الغيابُ . أَنا السماويُّالطريدُ .”


“سأَصير يوماً ما أُريدُسأصير يوماً طائراً ، وأَسُلُّ من عَدَميوجودي . كُلَّما احتَرقَ الجناحانِاقتربتُ من الحقيقةِ ، وانبعثتُ منالرمادِ . أَنا حوارُ الحالمين ، عَزَفْتُعن جَسَدي وعن نفسي لأُكْمِلَرحلتي الأولى إلى المعنى ، فأَحْرَقَنيوغاب . أَنا الغيابُ . أَنا السماويُّالطريدُ .”