“تلك الصرخة الحبيسة بصدري وأنا أحادثك .. كانت آخر مايربطني بالحياة .. قتلتها أنا معي لئلا تؤذي أذنيك”
“أنا مش فاكر .. آخر مرة بكيت كات امتى .. أنا مش فاكر .. آخر دمعة عليها القيمة .. أنا مبقتش بصدق ولا مشهد فى الدنيا .. أنا مبقتش بدمع .. غير وأنا جوة السـيما”
“أنا من هنا وأنا هنا. وأنا أنا. وهُنا هُنا. إني أنا. وأنا أنا. وهنا أنا وأنا أنا.وهنا أنا. وأنا هنا. إني هنا. وأنا أنا”
“أنا امرأة خاطئة ، الخطيئة ولدت معي و سرت في دمي، و يبدو أنها سترافقني حتى آخر أيام حياتي!”
“كم كان طويلاً هذا الغياب وذلك الصمتوكأن في فترة غيابي كنتُ أعيش زمناً آخر غير الذي كان فعدت محمّل بحقيبة غير تلك التي حملتها معي وأنا راحل إلى حيث لا اعلم فكم هي مريحة العودة إلى الوطن ونفسي الممتلئة بالحديث عن آخر رحلاتها فلا رحيل بعدها فأحيانا نحتاج لغيابٍ نعود من بعده أقوى من ذي قبل وأكثر حبا لمن نحب”
“أنا مسكينة، متسوّلة، ألتقط أوراق العمر الميتة، يوم هنا، يوم هناك .. منذ عهد طويل وأنا اجتني الساعات وأستودعها هناك في ركن الغرفة .. ألا ترى معي أن الغرفة أصبحت ضيقة؟ كأنها قبر!”