“عزيزي القدر / إذا أردت أن تفرقنا اليوم ، فلا تثقل عذبنا غداً ,,”
“إذا أردت أن لا تخاف أحداً فلا تُخِف أحداً، تأمن من كل شيء إذا أمن منك كل شيء”
“حي على الصلاة تمر على آذاننا -على كل مانحن عليه - فلا نجد فيها غير دعوة لأداء الصلاة.. ولم ننتبه إلى أنها ،أولاً، دعوة للحياة..!”
“إذا أردت أن تعرف شيئا من نعم الله عليك فضع يديك على عينيك.”
“دعوة للحياة "حي على الصلاة" على أذاننا تراكم الكلس والصدأ ...أم على عقولنا , أم على أبصارنا , أم تراه على قلوبنا ؟ أم أن الكلس والصدأ قد تراكم على كل ذلك , دفعة واحدة , وجعلنا لا ننتبه لهذه الكلمة ..."حي على الصلاة " تمر على أذاننا -على كل مانحن عليه-فلا نجد فيها غير دعوة لأداء الصلاة ... ولا ننتبه إلى أنها ,أولاً , دعوة للحياة !..”