“اذا جار الوزير وكاتباهوقاضي الارض اجحففي القضاءفويل ثم ويل ثم ويللقاضي الارض من قاضي السماء”
“هل تحرزنا .. وحذرنا مما في الارض يقينا مما يلقى علينا من السماء؟؟”
“اول ما خلق الله من شىء كان القلم فقال له اكتب قال القلم وما اكتب يارب قال له اكتب القدر فجرى القلم فى تلك الساعة بما كان وبما كائن الى الابدثم خلق سحابا رقيقا هو الغمام ...لف الكون وكان الكون عماءما تحته هواء وما فوقه هواء ثم خلق عرشه على الماء واخرج من الماء دخانا فسما عليه سماءوقسمها الى سبع سماوات ثم يبس الماء فجعله ارضا واحدة ثم فتقها فجعلها سبع ارضينوكانت الارض مخلوقه على ظهر النون وهو الحوت السابح فى بحر الابديه وحين اراد ان يدحو الارض ويضع فيها ارزاقها تحرك الحوت فاظطربت الارض وتزلزلت فارسى عليها الجبال فقرت فالجبال تفخر الارض وخلق الله شمسين من نوره ف لم يكن يعرف الليل من النهار فأرسل الله جبريل فمر بجناحيه ثلاث مرات على وجه القمر وهو يؤمئذ شمس فطمس عنه الضوءوبقى فيه النور وبقيت خطوط سوداء على وجه القمر من اثر المحو”
“اذا اردنا ان نبحث عن ينابيع النيل في الارض , فلابد لنا من تتبع مجرى النهر, اما اذا كنا نعتقد , كالمصريين القدماء , ان مياه النهر هي دموع الالهة , فالمسألة قد حلت نفسها”
“لـِ حلم مُعلق كـ الطير ما بين الارض و السماء .. ما بين النور والظلمةسـ أحققةُ يوماً ما”
“ثم نجد من جماعات الإنسان من يريد أن يتنكر لهذا الحق الذى أرادة للأحياء خالق الأحياء,بحيث ترى هؤلاء المتنكرين وكأنهم يريدون لكل فرد معهم أن يتقيد فى تفكيرة وفى سلوكة بقضبان من حديد صنعوها بأوهامهم ,وثبتوها على الارض بجبروتهم ,وا فضيحتاة,وواخجلتاة !”