“نعم نكتب لأننا نريد من الجرح أن يظل حيَا ومفتوحًا.. نكتب لأن الكائن الذي نحب ترك العتبة وخرج ونحن لم نقل له بعد ما كنّا نشتهي قوله.. نكتب بكل بساطة لأننا لا نعرف كيف نكره الآخرين، ولربما لأننا لا نعرف أن نقول شيئًا آخر.”
“نعم نكتب لأننا نريدُ من الجرح ان يظل حيًا و مفتوحانكتبُ لأن الكائن الذي نحب ترك العتبه و خرج و نحن لم نقل له بعد ما كنّا نشتهي قولهنكتبُ بكل بساطه لأننا لا نعرفُ كيفَ نكره الآخرين ، و لربما لأننا لا نعرفُ ان نقولَ شيئا آخر .”
“نكتب لأننا في حاجةٍ .. لمزيدٍ من الألم مُوجهين نداء استغاثة و لا يهم إذا سُمعنا أو لم نُسمع ..نكتب لأننا نرفض أن نشفى من الآخر و نرفض كذلك أن ننسى .. !”
“نكتب لأننا نرفض أن نشفى من الآخر ونرفض كذلك أن ننسى ..”
“يملأني وجهها المشرق دائماً رغم متاعبه نكتب لأننا نرفض أن نشفى من الآخر ونرفض كذلك أن ننسى. واسيني الأعرج”
“و على أن انساك و لكن عبثاً، فى هذا كل النساء كاذبات لأننا لا نترك رجلاً لأننا نريد ذلك و لكن عندما تشتهى الذاكرة نحمله كل خسارتنا و مع ذلك نظل له وحده حتى فى أدق اللحظات الحميمية”
“نحلم دائماً أن نظل صغاراً و لا نؤذي , في أسوء الأحوال, إلا أنفسنا, لأننا عندما نتعدى عتبة الطفولة, نموت”