“الحياة لا يعجبها تذمر الأحياء . إنها ترشوهم بأشكال مختلفة ومتفاوتة من الرضى ومن القبول بالظروف الإستثنائية”
“الحياة لا يعجبها تذمر الأحياء .. إنها ترشوهم بأشكال مختلفة ومتفاوتة من الرضى ومن القبول بالظروف الإستثنائية .. يحدث هذا للمنفي, والغريب والسجين, ويحدث مثله مثله للخاسر والمهزوم والمهجور. وكما تتعود العين شيئاً فشيئاً على العتمة المفاجئة يتعود هؤلاء على السياق الإستثنائي الذي فرضته عليهم الظروف .. وإذا تعود الواحد منهم على الإستثناء فإنه يراه طبيعياً بشكل من الأشكال.”
“إن الناس دائما طوع شهواتهم و عبيد أهوائهم و هم متأثرون بمؤثرات مختلفة تضطرهم إلى ظلم الأحياء و لا تعفيهم من ظلم الموتى”
“,من رَضِيَ فله الرضى ومن سَخِطَ فله السخط، رضينا ربنا فارضَ عنا,,”
“و الباطل يكرر ادعاءاته بأشكال مختلفة و لكن ليس فيه مضمون جديد”
“أدركت مؤخراً ثلاثة أشياء .. أولها : أن الحياة لا تملُ من صفعٍ .. ونحن بين ذلك هيامٌ بجذبٍ وشدٍ ... وثانيها : أن الحياة لا تُنصفُ احداً .. و لنا الرضى عن ذلك او أن نثور بجحدٍ .. وثالثها : ان الحياة مستمرةٌ مهما طالك من وجلٍ .. فأغمض عينيك عنها وهلمَ بحمدٍ”