“وكمْ مِنْ عاشِقٍ باتَ الليلُ سَهراناوكمْ مِنْ شاعرٍ عاشَ يومَهُ حيراناوإني تَمنيتُ الموتَ عليكِ كُلَّ حينٍويا ليتني لم أتمنى الموتَ عليكِ أحياناهذا حُبي الذي كتبتـُهُ لكِ في قصائديقَتلَنا ألفَ ألفَ مَرةٍ وفي لحظةٍ أحيانافكيفَ غَدونا بَعد هَجرِنا عُشاقاً لِبَعضِناوإلتزَمنا بمواثيقِ الهوى وما أوصانا”